أكد الحاج تامر سعيد حسنين شقيق النائب طارق سعيد رئيس نادي الترسانه بأن نادي الترسانه العريق بيتنا الكبير والحب الموروث عن والدنا رحمة الله علية يتعرض لحملات تشويه ممثله في الهجوم الشرس من بعض المنتفعين والمرتزقة المأجورين لصالح أحد المرشحين الذي يحاول تشويه كل أنجاز حدث بالنادي لم يحدث منذ مائة عام
وأضاف الحاج تامر سعيد بأننا كرجال أعمال لدينا العديد من المشروعات الناجحه في مجال عملنا لا ننسي أبدا النادي ونقف أنا وأخوتي الحاج عادل والحاج أشرف والحاج عاطف خلف الفريق وتشجيعه قبل تولي شقيقنا النائب طارق سعيد رئاسة النادي وكل الأجهزة الفنيه تشهد بذلك وهذا كان يتم في الخفاء فوجودنا خلف فرق النادي ودعمها فلا نحب أن نعلنه لأننا لا نريد المزايدة ولكن الأن وبعد تعرضنا لحملات مسعورة لابد من ذكر ذلك لتفسير وجودنا بالنادي كأعضاء عاملين وكمشجعين للفريق من مدرجات الدرجة الثالثة .
وعن الحالة التي يشهدها النادي حاليا من عملية حراك أنتخابي ومحاولات البعض للهجوم علي شخصه ..قال الحاج تامر سعيد : الكل معروف نحن كأسرة نادي الترسانه نلفظ كل ماهو فاسد (فماذا يضير السحاب من نبح الكلاب) ولكن لن ولم نترك هؤلاء سنلاحقهم قانونيا للقضاء علي مثل هذه النوعية التي لابد من بترها من المجتمع بعد منع دخولهم للنادي ..ونحن علي علم بكل هذه الفئات الضاله وسيتم قطع ألسنتهم لأنهم ينتمون لفصيل منبوذ من المجتمع ككل ينتمون للجماعات الأرهابية ( بالصوت والصورة والمستندات ) ومعروفين لدي كافة الجهات المعنيه وتم التقدم ببلاغ رسمي لمعالي النائب العام وكافة الجهات الأمنيه وتم أتخاذ كافة الأجراءات القانونيه بالمستندات الدالة علي فسادهم ونشرهم للعديد من العبارات المسيئة بمواقع التواصل الأجتماعي بمعلومات كاذبة ومضلله ضد العديد من رموز النادي وأبناءه الشرفاء وليس شخصي فقط أو شخص أشقائي الذين يمدون يد العون للنادي الكبير الذي أصبح ناد بمعني الكلمة في عهد شقيقي النائب طارق سعيد ومجلس إدارته الذي يرفض أن ينزل لمستوي هذه النوعيه الضالة التي تحاول إثارة الفتن والوقيعة بين أسرة مجلس الأدارة الذين أصبحوا لأول مرة في تاريخ النادي يد واحده ونجح المجلس نجاح غير مسبوق وتم الأحتفال بمئوية الترسانه بحضور العديد من الوزراء وكبار رجال الدولة والساسة في مصر فهؤلاء لاوجود لهم في الفترة القادمة إلا خلف القضبان كما عهدنا رؤياهم وبمكانهم الطبيعي هم ومن يقف خلفهم .
