اعكف حالياً على تجهيز ديواني الثاني المقروء بعد ان اصدرت ديواني الأول ( ٥٥ قصيدة ) اواخر عام ٢٠٠٣ م
وقصيدة يامكة والتي لحنها الامير سعود بن عبدالمجيد وتغنى بها فنان العرب محمد عبده ستكون من أهم القصائد التي يتضمنها ديواني القادم بإذن الله .
وأعترف إنني قد تأخرت كثيراً في إصدار ديواني الثاني ولكن الاسباب كانت لمشاغلي في المرحلة السابقة وايضاً حرصي الشديد في أن لا أقدم إطلاقاً لمحبي الشعر إلا مايرتقي لذائقتهم ، وبفضل الله كانت أصداء ديواني الأول جميلة ولم أكن أتوقعها لأن قصائد ديواني الاول هي كانت تحولي من كتابة القصيدة الفصحى الى القصيدة العامية الغنائية
وبعد أن توفقت في كتابتها بفضل الله استمريت على كتابتها ، وربما اقبال الجمهور على القصيدة الغنائية وبأي لهجة عربية هي الأقرب إلى جمهور الشعر بحكم ان مفرداة القصيدة العامية هي نفس المفردات التي يستخدمها عامة الناس في حياتهم اليومية وهي الاقرب لمشاعرهم واحاسيسهم ووجدانهم .
