ولد عام 1956 بقرية العتامنه مركز طما محافظة سوهاج
تخرج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية عام 1979
حصل على دبلوم الدراسات العليا عام 1985من معهد البحوث والدراسات العربية
حصل على ماجستير العلوم السياسية من معهد البحوث والدراسات العربيه 1990
حصل على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من معهد البحوث والدراسات العربية عام 2003
عمل كقائد سريه مشاه فى خدمة القوات المسلحة كضابط احتياط
عمل دبلوماسيا ومشتشارا للشئون القانونية عامى 1983-1984لأسرة آل جبر الثاني بدولة قطر
شغل عدة وظائف عدة بالهيئة العامة للاستعلامات
رحل الدكتور هندى عن عالمنا يوم 26يونيو عام 2021.
كان قد صدر له كتاب الأمن القومي العربى المسار والمصير عام 2004من مركز يافا للدراسات والابحاث .شاء الله عز وجل أن يطبع وينشر للمره الثانيه ليكون صدقه جاريه على روحه الطاهره وصدوره بشكل جديد من سلسلة طيوف للنشر والطباعة والقائم على سلسلة طيوف الاشراف الأدبى الشاعر الكبير السيد حسن والمدير التنفيذي الشاعره الرائعة هناء أمين …وان هذا الكتاب صدر منذ أكثر من خمسة عشر سنه وفيه رؤى تنبؤيه لكثير من القضايا المعاصرة …فتم توزيع هذا الكتاب اهداء لكل طالب علم مجانا وذلك من خلال نزوله على المواقع الإلكترونية مجانا ومن خلال اهدائه للمكتبه المركزيه بجامعة القاهرة ومكتبة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وعلى جروبات كليات السياسه وذلك كل الشكر للاستاذه رغد احمد عبدالعال لقيامها بمعرفة المواقع الإلكترونية وتنزيل الكتاب عليها مجانا …وايضا مشاركته فى معرض القاهره الدولي للكتاب فى دورته الثالثة والخمسون والرابعه والخمسون ليشارك مجانا اهداء لطلبة كليات السياسه ..وذلك من خلال توزيعه من خلال جناح المفكر العربى للنشر والقائمين عليه مدير النشر الكاتب الصحفي والروائى ..حسام ابوالعلا ومديرة المنتدى المفكر العربى الكاتبه والاديبه الروائيه الدكتوره المبدعه سهام الزعيري..والمدير التنفيذي الكاتب الصحفى والروائى اشرف رمضان ..لهم كل الشكر والتقدير لأنهم كانوا مذارات لكل المبدعين في الوسط الثقافي بمثابة البيت العائلي لدعمهم للقراءه من اول يوم الى اخر يوم بتبادل الرقى والجمال والتعاون ولدعمهم هذا الفعل الخير الانسانى واستقبال كتاب المرحوم الدكتور هندى محمد عبدالمولى بكل ترحيب وود وتوزيعه لطلاب العلم مجانا بفرح كبير رحم الله الدكتور هندى محمد عبدالمولى ووفقنا الله لنشر جميع كتبه وجعل الله علمه فى ميزان حسناته اللهم امين
