ناصر والشعب
صدر مؤخرا كتاب ناصر والشعب للكاتب الصحفي عصام عبد الحميد حيث يتكون الكتاب من سته فصول الفصل الأول يشمل ثلاث نقاط وهي ثوريه ناصر ومفرمه السادات واصباع مرسى والنقطة الثانيه ذكرى تجديد الروح الوطنية والثالثه ناصر من القريه الي الوطن العربي الكبير والفصل الثاني يتكون من عنوان ثمانيه وستون عام على ثوره يوليو المجيدة عام ١٩٥٢ والنقطة الأخرى بعنوان أين هم الان اعضاء مجلس قيادة الثوره والنقطة الاخيره من هذا الفصل ملف ثوره يوليو مازال مفتوحا والفصل الثالث يشمل الاتي مصر في ليله الثوره والنقطة الثانيه ما الذي تبقى من الثوره والنقطة الاخيره من هذا الفصل وفاته كانت خساره فادحه للعالم ونتقل الي الفصل الرابع وفيه الاتي هل قتل فنجان قهوة السادات الزعيم عبد الناصر والموساد يقف دقيقه حداد كل عام لوفاة والزعيم والنقطة الاخيره من هذا الفصل قيمه عبد الناصر فاقت موقه كريس جمهوريه والفصل الخامس يوضح نقطه هامه وهي لماذا انقلب الاخوان على ثورة يوليو والنقطة الثانيه كتاب جديد يكشف بأن الجيش لم يقم بالثورة واخيرا من هذا الفصل أخطر وثيقة تاريخيه عن ثوره يوليو والفصل السادس والاخيو من هذا الكتاب تشمل روايه جديده عن الزعيم وعلاقته بمؤسسة الأزهر اول حاكم يتم في عهده جمع القرآن الكريم مسوعا من خلال اذاعه القرآن الكريم عند طريق القاري الشيخ محمود خليل الحصري والنقطة الثانيه دور ناصر في الارتقاء بلفن والفنانين والنقطة الثالثه مصر والعرب والانسانيه يفتقدون ناصر الشعب والنقطة قبل الاخيره عبد الناصر الطاهر والرمز واخيرا ليله رحيل الزعيم